مدينة العيون
عاصمة الصحراء المغربية
العيون، أكبر مدينة في الصحراء المغربية، شهدت تطورات كبيرة خلال العقد الماضي في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية
- اقتراح الحكم الذاتي: هذه الخطة مركزية في الخطاب السياسي للمملكة حول العيون والمنطقة بشكل عام.
- التوترات مع جبهة البوليساريو: حافظت جبهة البوليساريو، على موقفها المعارض للسيادة المغربية على الصحراء . ومع ذلك، عززت المغرب في السنوات الأخيرة سيطرتها على المنطقة، من خلال عدة جهود دبلوماسية واستراتيجية لمواجهة تأثير مناصري البوليساريو.
- العلاقات الدولية: عملت المغرب على الحصول على الاعتراف الدولي ودعم موقفها. وقد اعترفت عدة دول، بما في ذلك الولايات المتحدة في عام 2020، وفرنسا في عام 2024 بسيادة المغرب على الصحراء الغربية. وذلك يُعتبر انتصارًا دبلوماسيًا كبيرًا للمغرب.
- الاستثمار في البنية التحتية: استفادت العيون وجهتي الصحراء عموما من مشاريع بنية تحتية كبيرة تهدف إلى تحسين الاتصال وتعزيز النمو الاقتصادي. ويشمل ذلك بناء طرق جديدة، وموانئ، ومشاريع تطوير حضري.
- استغلال الموارد: تتمتع الصحراء المغربية بموارد طبيعية غنية، خاصة الفوسفات، والصيد البحري، والاحتياطيات المحتملة من النفط في البحر.
- النمو الاقتصادي: برزت مدينة العيون في السنوات الأخيرة كمركز للنمو الاقتصادي. تم الاستثمار بشكل كبير في السياحة، والزراعة، والطاقة المتجددة. كانت مشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من أولويات الحكومة، نظرًا للظروف المناخية المناسبة في المنطقة.
- المناطق الحرة: كان إنشاء المناطق الحرة جزءًا من الاستراتيجية لتعزيز النشاط التجاري وجذب المستثمرين الوطنيين والدوليين إلى العيون والصحراء المغربية.
- التحضر: شهدت العيون نموًا كبيرًا في عدد السكان والتطور الحضري. تم تحديث بنية المدينة التحتية، مع بناء مساكن جديدة، ومراكز تجارية، ومرافق عامة.
- التعليم والصحة: كان هناك دفع لتحسين التعليم والرعاية الصحية في المنطقة. تم بناء مدارس جديدة، وجامعات، ومستشفيات، وتم توسيع البرامج التعليمية لتدريب جيل جديد من العمال لدعم النمو الاقتصادي في المنطقة.
- الاستقرار الإقليمي: عملت المملكة المغربية على تعزيز مواقفها السيادية من خلال جهود دبلوماسية واستراتيجية فعالة، بينما لا تزال جبهة البوليساريو المدعومة من الجزائر تصر على موقفها من الاستقلال.
- التغيرات الدبلوماسية: في السنوات الأخيرة، شهدت تغييرات دبلوماسية لصالح موقف المغرب. كان الاعتراف الأمريكي في عام 2020 بسيادة المغرب على الصحراء الغربية، ثم فرنسا سنة 2024، نقطة تحول كبيرة.
- حقوق الإنسان: أظهرت كل التقارير في السنوات الأخيرة أن ملف حقوق الأنسان في الأقاليم الصحراوية صار من الماضي، وأن المواطن الصحراوي يعيش في بلده المغرب متمتعا بكامل حقوقه الدستورية.
95%
من البنية التحتية لم تكن موجودة قبل المسيرة الخضراء
85%
من الخدمات الإجتماعية موفرة بالمجان للسكان عامة
90%
من الخدمات الإدارية المدرجة في القوانين متوفرة
مشاهد متنوعة
راسلنا وشاركنا تعليقاتك
ليس علينا أن نكون متكلما ومستمعا فلكل رأيه الذي يقدم ويؤخر فلا تبخل علينا بآرائك وتعليقاتك. ولك الشكر